مدونة توازن

تترافق مشاعر التوتر مع معظم أحداث حياتنا اليومية، فهي تعتبر استجابة طبيعية عندما تحفزنا على الاستمرار وتحدي المواقف الصعبة، ولكن تكمن المشكلة إذا عرقلت عملية

تُعتبر مشكلة الأرق مشكلة مزعجة جدًا، حيث يعجز الفرد بسببها عن حصوله على الراحة الكافية للاستيقاظ بنشاط في الصباح الباكر، فيؤثر الأرق بشكل كبير على

تُعتبر مشكلة القلق مشكلة شائعة بين الناس بمختلف أعمارهم، وأجناسهم، فمن الطبيعي أن يتعرض الفرد لمواقف مُزعجة في حياته تُسبب له التوتر، والتفكير الزائد، فما

يؤثر القلق بشكل كبير على الصحة النفسية، والجسدية للفرد، فلا تتوقع أن تمر غيمة القلق دون أن تترك آثارًا بالغة على صحتك، فما تأثير القلق

نتعرض يوميا في حياتنا إلى الضغوط النفسية، وذلك يعد أمرا طبيعيا، لا سيما في عصرنا الحالي الذي يتسم بالتسارع وكثرة الالتزامات. وهنا يتبادر إلى الذهن

تعتبر نوبات الهلع مزعجة ومخيفة إلى حدٍ ما، خاصةً إذا أصبحت متكررة وغير متوقعة، لذا يجب دراسة أعراض نوبات الهلع الجسدية لمعرفة طرق العلاج المناسبة. 

رغم حبنا الشديد للنوم، يُواجه معظمنا مشكلات كبيرة أثناء رغبتنا بالخلود إلى النوم، وتؤثر هذه المشكلة بشكل ملحوظ على نجاح الفرد في مختلف مجالات حياته،

لا شك أن العيش مع نوبات الهلع غير مطمئن، حيث إنك تبقى في خوف وقلق مستمر مما يسبب لك العديد من المتاعب الجسدية والنفسية، والتي

الشعور بالخوف والقلق المزمن واحدة من المشاكل التي تؤرّق حياة الكثير من الناس، وفي هذا المقال سنفصّل علاج القلق والخوف والتفكير بطرق عملية ومفيدة.  ما

يمكن تطبيق طريقة الاسترخاء الذهني بتقنيات مختلفة؛ فهي تختلف من شخص لآخر اعتمادًا على الأسلوب الذي يناسبه ونمط حياته. إليك التفاصيل من هنا. أهمية الاسترخاء