مدونة توازن

تعد الضغوط النفسية رد فعل واستجابة جسدية لا يمكن تجنب حدوثها في حياتنا؛ ومن الجدير بالذكر أنها تسهم في تحفيزنا على إنجاز المهام حينما تكون

نتعرض يوميا إلى ضغوط نفسية مختلفة، سواء أكان ذلك في العمل أم في حياتنا الشخصية. وتعد هذه الضغوط جزءا طبيعيا من الحياة اليومية، لكنها رغم

تعد الضغوط النفسية جزءا طبيعيا من الحياة، ومن الجدير بالذكر أن لها فوائد حينما تكون معتدلة الشدة وغير مستمرة، لكن مصادر الضغوط النفسية تختلف من

الحياة مليئة بالعمل والضغوطات والمشاغل التي تكاد لا تنتهي يومًا، لذا وجب التفكير قليلًا في راحة النفس والجسد والالتفات إلى اتباع فن الاسترخاء بهدف المتعة

في الحياة المعاصرة، أصبح التعرض إلى الضغوط النفسية أمرا يصعب تجنبه أو لا يمكن، لكن بعض الأساليب تساعدنا في مواجهة هذه الضغوط والتخفيف من تأثيراتها

هل سألت نفسك يومًا ما إن كنت تنظر إلى نصف الكوب الممتلئ أم الفارغ؟ تعكس إجابتك عن هذا السؤال إن كنت تفكر بإيجابية، وتنظر للحياة

تجمع مراحل الضغط النفسي تحت مصطلح متلازمة التلاؤم العام (General adaptation syndrome – GAS)، وسنتعرف في هذا المقال على هذه المراحل بشيء من التفصيل. مراحل

الخوف موجود في طبيعتنا ولكن تختلف نسبته وطريقة التعامل معه من شخص إلى آخر، وتعد أنواع الخوف كثيرة ومختلفة وسنتعرّف في هذا المقال إلى أهمها

تعرف الضغوط النفسية بأنها حالة من الاستجابة التي يدخل بها الجسد عند التعرض إلى الإجهاد أو الخطر،سواء أكان هذا الخطر حقيقيا أم متخيلا، مما يؤدي

تعرف الضغوط النفسية بأنها الاستجابة الناجمة عن التعرض إلى الإجهاد، وعادة ما ينجم الإجهاد عن الوقوع تحت خطر مهدد للنفس أو حدوث تجربة جديدة مزعجة