مدونة توازن

جميعنا نعرف ما للتأمل فوائدًا تترك بصمة واضحةً على الصحة النفسية والعقلية، حيثُ تُقلل ممارسة تمارين التأمل بأنواعها المختلفة التوتر والقلق، وتحسن المزاج والطاقة الإيجابية،

هل يُمكن أن يساعد التأمل في إبطاء مرض الزهايمر؟ بالطبع نعم وفق دراسات متعددة تدعم ذلك، إذ أنّ إدخال التأمل ضمن روتين الحياة اليومي يُساعد

التأمل له فوائد عديدة، لجميع الأعمار، للكبار والصغار، ولكن معرفة المدة الملائمة التي يجب ممارسة التأمل فيها يوميًا، قد يكون بالأمر الصعب، لكن ما هي

يهرب المعظم إلى الفراش ليلًا، ليُزيل ما أثقله النهار على كاحليه، ويُذيب هموم الحياة التي أرهقته خلال يومه، ويريح جسده المُتعب من العمل خلال ساعات

فقط 15 دقيقة من يومك ستقلب حياتك مع الشريك رأسًا على عقب! تخيل وكأنك تنعم على الدوام براحة البال، وأنك مفعم بالطاقة والحيوية والنشاط، تخيل

دائمًا يصعب كسر العادات لا سيما السلبية منها كالتدخين لمدة سنوات أو طريقة تفكير متشائمة، فعندما تكون جميع الأفكار أو الأعمال التي نقوم بها أو

هل شعرت على غير العادة بأنّ أفكارك تلوذ من عقلك بالفرار؟ أو أنك بحاجة إلى سحرك الإبداعي، ولكنك لم تستحضره في موقف ما؟ فهذه الظاهرة

إن كُنت منشغلًا تُعاني من إزدحام الجدول الصباحي، فيمكن ممارسة التأمل في المساء، فالتأمل مساءً لا يقل أهمية عن ممارسة التأمل في الصباح، فيمكنك الاستمتاع

الكره يهدم ملذات الحياة، ويولد غضبًا بقوة جبارة يُسيطر على المشاعر والأحاسيس، فيتحكم بالإنسان ويجعله يتصرف وكأنه شخص آخر، يصعب عليه ممارسة الحياة والتفاعل مع

يُعاني العديد من الأفراد من قلة الثقة بنفسهم، وبقدراتهم بشكل عام، وقد ينبع هذا الشعور من الكلام الذي يسمعونه من الأشخاص من حولهم، أو قد