
إعادة صياغة الندم: كيف يمكن لأدمغتنا أن تساعدنا على المضي قدمًا؟
“ماذا لو، يا ليت” هي كلمات وجمل نعبر عنها عند الندم على قرار أو نتيجة غير مُرضية، ولكن تكمن خطورة هذا الشعور عندما يتكرر ليُعيق
اكتشف وتعرف على المزيد حول مواضيع توازن المختلفة مثل: أهمية الوعي والإدراك.. كيفية التعامل مع القلق وزيادة الوعي العاطفي
“ماذا لو، يا ليت” هي كلمات وجمل نعبر عنها عند الندم على قرار أو نتيجة غير مُرضية، ولكن تكمن خطورة هذا الشعور عندما يتكرر ليُعيق
عندما نتعرض إلى صدمة ما أو نقع تحت ضغط نفسي مفرط، فإن عامل الوقت يؤدي دورا مهما في الشفاء من آثاره، وذلك يؤكد لنا أن
انتشر في الآونة الأخيرة عددًا كبيرًا من الشركات التي تتبع أسلوب التحدث عن الصحة العقلية وتأثيرها على الإنجاز، والنجاح للموظفين، حيث تسعى هذه الشركات إلى
لا شك بأن التعرض إلى صدمة ما يؤثر في جوانب مختلفة من صحة الفرد، منها النفسي والذهني وحتى العضوي، وذلك حتى إن لم تكن الصدمة
تتساوى اللياقة الذهنية مع اللياقة البدنية، فعندما يهتم الفرد بلياقة جسده الخارجي، يجب أن يهتم بلياقة عقله، وذهنه حتى يُصبح شخصًا مميزًا في المجتمع، وهناك
عندما نشعر بالتوتر أو عدم الارتياح، قد تصدر عنا تصرفات لا نستطيع تفسيرها، ولعل الضحك من أكثرها شيوعا، وهنا يبرز السؤال ‘لماذا نضحك عندما نكون
يؤدي تعرض الفرد للمرض إلى إصابته بإحباط شديد، وقد يُعاني الفرد من هذا الشعور طوال فترة مرضه، وقد تصل مرحلة الإحباط هذه إلى تدهور حالة
“نعانق أطفالنا من أجلنا” لعلها من أصدق العبارات التي يمكن أن نقرأها أو نكتبها، ومن أعمق المشاعر التي يمكن أن نشعر بها خلال تجربة الأبوة
لعل منا من لجأ في وقت ما أو لسبب ما إلى الكذب، لكن حرمة ذلك من المنظور الشرعي لا تخفى على أي منا، ولا يخفى
مهارة تدوين الملاحظات من المهارات الكتابية المهمة التي يحتاجها كل شخص وخاصةً لطلبة المدارس والجامعات والمعلمين وغير ذلك، وفي هذا المقال سنتعرّف سويًّا على تقنية