مدونة توازن

ينظر المتفائل للحياة بشكل مشرق، بينما ينظر لها المتشائم بنظرة معتمة مظلمة، فإن كنت من أولئك المتفائلين في الحياة، فقد تواجه في مسيرة حياتك أحداثًا

يُعتبر الإحباط من أسوأ المشاعر التي يتعرض لها الأفراد، فهو يُفقدهم  ثقتهم بأنفسهم، كما أنه يدمر حياتهم بالتدريج، وهو شعور يقف الفرد عاجزًا أمامه، ويُسيطر

يعد الأمل من أهم العوامل التي تساعدنا في النجاح في حياتنا من جوانبها المختلفة، فمن دون أمل لن نجد الرغبة ولا القدرة على الاستمرار في

لا يخفى علينا مدى أهمية وجود الأمل في النفس، فهو ما يدفعنا للمحاولة والسعي حتى عندما يبدو ظاهريا أن الأمور لا يمكن أن تسير على

من منا لا يسعى للوصول إلى السعادة! من منا لا يحب تحقيق أسمى درجة من الطمأنينة والفرح! وهل فكرتَ يومًا لماذا هناك أشخاص قادرون على أن

قد يتعرض الفرد للعديد من المواقف التي تُسبب له الشعور باليأس من الحياة، حيث تُسيطر على عقله الأفكار السلبية، ويقتحم حياته الحُزن، واليأس، لكن ماذا

تمر على الأفراد فترات عصيبة تُسيطر عليها مشاعر الإحباط، والفشل، وتُعتبر هذه المشاعر صعبة جدًا، وتؤثر سلبًا على حياة الفرد، وصحته النفسية، والجسدية، وتستطيع التعرف

قبل أن نتحدث عن التفاؤل، من المهم أن ننظر إلى ما في حياتنا من جوانب إيجابية ونعم عظيمة أنعم الله تعالى بها علينا، فمعرفة ذلك

لا يقتصر تعريف السعادة الحقيقية على امتلاك المال، بل إن المال في الحقيقة قد لا يدخل في تعريف السعادة أصلا إن لم يكن وسيلة لتحقيق

عندما تُقاس المشاعر ماديًا فإنّها تُعبر عن مواد كيمائية تُساعد في التنظيم الحيوي للعقل والجسد، والعاطفة، والتفاعل الاجتماعي، وطريقة التفكير، وها هو موقع توازن يُقدم